لو تشوفيني تجاهلـت البنـات المعجبـات ما تجاهلتك وإنتـي ساكنـه بيـن اضلعـي |
إعتبرْك القلب وجهه خامسه لأربع جهـات ينتظر لحظه على عرشـه تجـي تتربعـي |
شاف فيك اكبر حصانه في زمان الأنفـلات مانوى يخدعك وأنتي ذي نويتـي تخدعـي |
ما بغيـت الاّ تّحلّـي بالصفـات الطيبـات والخضوع اشهد بأني ماطلبتـك تخضعـي |
كيف وانتي في عيوني غير عن كل البنـات لو طلبتك ترجعي لي ما رضيتـي ترجعـي |
وان رحلتي من سكاتٍ ما تركتك من سكـات ودّي اعرف ليه تبغي من حياتـي تطلعـي |
كانها اسباب الوشاه.. هكذا طبـع الوشـاة ليه فـي حكمـك علـيّ دائمـاً تتسرعـي |
وكانها اسباب الفوارق في الطبوع وفِـ الصفات لم الاحظ أي فارق بيـن طبعـك واطبعـي |
قلت ما يرضي ضميري والأمل لا مات مـات وفي الأخير انتي وكيفك تسمعي.. ما تسمعـي |
2006